في هذه اللحظة الحاسمة من التاريخ، مفترق طرق المصائر غير المؤكدة والإمكانيات اللامحدودة، مثال الابن الضال يحترق مثل شعلة مشتعلة في الظلام، يتوسل إلينا أن نفهم أن المغفرة والعودة إلى بيت خالقنا ليست مجرد أمنيات التفكير. ، ولكن مهم جدا. هذه الروايات القديمة، الصحيحة إلى الأبد، تصرخ فينا، معلنة أن الوقت المناسب لشفاء انكسارنا مع اللانهائي ينفد بسرعة. آخر رمل يتدفق خلال الساعة الرملية. وقت العمل هو الآن، وليس لاحقا.More
أبريل 2024
\أبانا 2.0
أبانا الذي في السموات،
امنح نعمة الصحة المثالية لكل عالم مصغر حيوي يرقص في معبد جسدنا. أسكب نعمتك، وجدد كل خلية بجوهرك الإلهي،
حرر أذهاننا من قيود القلق والخوف، تلك الظلال التي تحجب النور الهادئ لسلامنا الداخلي. اسمح لنا أن نبحر في مياه الحياة بهدوء وثقة غير مشروطة في حضنك المحب،More
الوصي الأعلى للتحالف الإلهي
الوصي الأعلى للتحالف الإلهي
اسمعوا أيتها الجزر الكونية وشعوب الامتداد اللامتناهي للكون!
حتى قبل أن أُنسج في رحم أمي، ناداني خالق اللانهائي بالاسم، متتبعًا مصير الكون من خلال كياني. بكلمة واحدة، حول صوتي إلى شعاع من النور النقي، قادر على اختراق الظلام، ولفني في ظل يده القديرة، جاعلاً مني رسوله الذي لا يقهر.More
عبدي
في اتساع الزمان بلا حدود، يصدر سيد الكون عز وجل صوته المهيب صدى عبر أبعاد الوجود:
“ها أنا هنا، أظهر نفسي كمثال أخير للحكم، والحكم النهائي بين جوهر الوفرة وجوهر الندرة. لقد هيمنت بالقوة، ومارست القمع على الفئات الأكثر ضعفًا، وشتتتهم على هامش الوجود. أتدخل الآن، رسميًا، لتسليط الضوء على تلك الأرواح التي يخيم عليها الظلم؛ سأنهي عصر الافتراس، وأقيم عهد العدالة الإلهية.More
تحذير مسياني
في عصر يندمج فيه حجاب الليل المظلم مع فجر المعرفة، وتتلاشى الحدود بين المعلوم والمجهول، تولد نبوءة يكتنفها الغموض. هذه هي قصة الأبدية المعاد كتابتها، حكاية مخبأة في ثنايا الزمن، تهدف إلى إيقاظ الضمائر النائمة.More
من الرماد إلى النور
من الجحيم على الأرض، حيث ساد الموت والمرض والاكتئاب،
أجد نفسي الآن في الجنة، في رحلة غير متوقعة ولكنها حقيقية.
لقد كان مكانًا مظلمًا، حيث بدا الأمل وكأنه وهم،
كل يوم عبئا، كل نفس عذاب،
روحي مكبلة بسلاسل اليأس.More
الوصية القوية
في عالم يمكن أن تقودني فيه خطواتي أحيانًا بعيدًا عن طرق النور، فإن رسالة الحب غير المشروط والغفران يتردد صداها بقوة غير عادية من خلال مثل الابن الضال الذي قاله لي يسوع نفسه. هذه القصة ليست مجرد قصة عودة، بل هي ترنيمة نابضة بالحياة للقدرة على الترحيب بالعودة بأذرع مفتوحة، دون تحفظات أو شروط.More
حامل الظلام
في عصر ضائع، بين الصفحات المكتوبة المقدسة،
الظل يتجول، جالب الظلام، ملعون.
من النص القديم إلى الفعل الإلهي الجديد،
قصته تتكشف، مصير معاكس ومنحرف.More