سقطت أيها الحاكم القاسي الظالم المتعطش للدماء، صانع الآلام. لقد حطم خالق الكون منطقة خوفك. لقد تمزق نورك الوهمي، الذي ألبسك الألوهية، وتركك ضعيفًا وفانيًا. لقد كنت ذات يوم جلادًا لا هوادة فيه، ظلًا من الرعب الذي ضرب الخوف العميق، ولكنك الآن ترقد عرضة للخطر، مجرد غنيمة للنسور. إن شخصيتك، التي تحولت إلى فزاعة ضعيفة، لم تعد الآن تثير الخوف في أضعف العصافير.More